صحة

محمود عبد الفتاح صحه: بتكليف من معالي وزير الصحة وبحضور معالي محافظ الشرقية وكيل وزارة الصحة يطمئن على مصابي حادثة أولاد سيف بمستشفى بلبيس المركزي

محمود عبد الفتاح صحه: بتكليف من معالي وزير الصحة وبحضور معالي محافظ الشرقية وكيل وزارة الصحة يطمئن على مصابي حادثة أولاد سيف بمستشفى بلبيس المركزي
كتب /ادهم العزازي
الأربعاء الموافق
فور وقع حادث تصادم عدد من سيارات “نقل ثقيل، وملاكي” بقرية أولاد سيف، طريق بلبيس الزقازيق، الساعة ١٢ ظهراً، توجه السيد الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، علي الفور وفي دقائق معدودة، لمستشفي بلبيس المركزي، للاطمئنان علي الحالة الصحية للمصابين من جراء الحادث، والتأكد من سرعة وجودة الخدمات الطبية المقدمة لهم بقسم الإستقبال والطوارئ والعمليات الجراحية، والأقسام المكملة لها، يرافقه مدير عام الطب العلاجي، ومشرفي الإدارة، ومديرى إدارات “المستشفيات، الرعاية الحرجة والعاجلة، العنايات المركزة”.

وأوضح وكيل الوزارة بأنه تم رفع درجة الاستعداد القصوى بمستشفى بلبيس، وجميع المستشفيات المجاورة لها، فور وقوع الحادث، وتم الدفع بعدد ١٢ سيارة إسعاف لمكان الحادث، والدفع بفرق الإنتشار السريع من مستشفيات “السعديين، الزوامل، القنايات، أبوحماد، مشتول السوق” لمستشفي بلبيس المركزي، والتي استقبلت ١٧ حالة، منهم ١٠ مصابين، و٧ وفيات، وتم تقديم الخدمات الطبية والاسعافات اللازمة لهم.

حيث تابع وكيل الوزارة توقيع الكشف الطبي علي المصابين، وإجراء الفحوصات الطبية، والأشعات، والعمليات الجراحية اللازمة لهم، موجهاً بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمصابين.

كما لم يألو معالي المحافظ جهداً للاطمئنان على الحالات الصحية للمصابين من خلال متابعته المستمرة من بداية الحادث حتي وصوله للمستشفى، حيث اطمأن معالي الأستاذ الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، يرافقه الدكتور هشام مسعود، علي سرعة وجودة أداء الخدمات الطبية المقدمة للمصابين، ولم يغادر معالي المحافظ ووكيل الوزارة المستشفى، حتي التأكد تماماً من حصول جميع المصابين علي الخدمة، وحجز الحالات المرضية بأقسام الرعاية بالمستشفى، لحين تماثلهم للشفاء تمام، مقدماً الشكر للفريق الطبي وجميع العاملين بالمستشفى والمشاركين في هذا العمل علي الجهود المبذولة لصالح المرضي والمصابين.

كما تقدم معالي محافظ الشرقية ووكيل وزارة الصحة بخالص العزاء لأسرة المتوفيين، سآلين المولي عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته، ويلهمهم الصبر والسلوان وانا لله وانا اليه راجعون.
[٢٩/‏٣, ٤:٢٠ م] محمود عبد الفتاح صحه: بتكليف من معالي وزير الصحة وبحضور معالي محافظ الشرقية وكيل وزارة الصحة يطمئن على مصابي حادثة أولاد سيف بمستشفى بلبيس المركزي

الأربعاء الموافق
فور وقع حادث تصادم عدد من سيارات “نقل ثقيل، وملاكي” بقرية أولاد سيف، طريق بلبيس الزقازيق، الساعة ١٢ ظهراً، توجه السيد الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل وزارة الصحة بالشرقية، علي الفور وفي دقائق معدودة، لمستشفي بلبيس المركزي، للاطمئنان علي الحالة الصحية للمصابين من جراء الحادث، والتأكد من سرعة وجودة الخدمات الطبية المقدمة لهم بقسم الإستقبال والطوارئ والعمليات الجراحية، والأقسام المكملة لها، يرافقه مدير عام الطب العلاجي، ومشرفي الإدارة، ومديرى إدارات “المستشفيات، الرعاية الحرجة والعاجلة، العنايات المركزة”.

وأوضح وكيل الوزارة بأنه تم رفع درجة الاستعداد القصوى بمستشفى بلبيس، وجميع المستشفيات المجاورة لها، فور وقوع الحادث، وتم الدفع بعدد ١٢ سيارة إسعاف لمكان الحادث، والدفع بفرق الإنتشار السريع من مستشفيات “السعديين، الزوامل، القنايات، أبوحماد، مشتول السوق” لمستشفي بلبيس المركزي، والتي استقبلت ١٧ حالة، منهم ١٠ مصابين، و٧ وفيات، وتم تقديم الخدمات الطبية والاسعافات اللازمة لهم.

حيث تابع وكيل الوزارة توقيع الكشف الطبي علي المصابين، وإجراء الفحوصات الطبية، والأشعات، والعمليات الجراحية اللازمة لهم، موجهاً بتوفير كافة أوجه الرعاية الطبية للمصابين.

كما لم يألو معالي الأستاذ الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، جهداً للاطمئنان على الحالات الصحية للمصابين من خلال متابعته المستمرة من بداية الحادث حتي وصوله للمستشفى، حيث اطمأن معالي المحافظ، يرافقه وكيل الوزارة، علي سرعة وجودة أداء الخدمات الطبية المقدمة للمصابين، ولم يغادر معالي محافظ الشرقية ووكيل وزارة الصحة المستشفى، حتي التأكد تماماً من حصول جميع المصابين علي الخدمة، وحجز الحالات المرضية بأقسام الرعاية بالمستشفى، لحين تماثلهم للشفاء تمام، مقدماً الشكر للفريق الطبي وجميع العاملين بالمستشفى والمشاركين في هذا العمل علي الجهود المبذولة لصالح المرضي والمصابين.

كما تقدم معالي الأستاذ الدكتور ممدوح غراب، والدكتور هشام مسعود، بخالص العزاء لأسر المتوفيين، سآلين المولي عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته، ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، وانا لله وانا اليه راجعون.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى