أخبار مصرسياحة

السياحة المصرية تنعتش ٧٨جنسية يمكنها الحصول على التأشيرة السياحية لمصر إلكترونيا

السياحة المصرية تنعتش ٧٨جنسية يمكنها الحصول على التأشيرة السياحية لمصر إلكترونيا

الإسكندرية /متابعة فريال مؤمن.

مصر تمتلك جميع المقومات التي تجعلها هي الوجهة السياحية الأولى للعالم أجمع ولسنوات لا تنتهي، الجميع يعرف ذلك بدون أدنى شك، فكيف تسعى الحكومة حاليًا للنهوض بهذا القطاع والاستفادة منه على الوجه الأمثل؟

 

رئيس الوزراء د.مصطفى مدبولي خلال ترأسه اجتماع اللجنة الوزارية للسياحة، أكد توفير الدعم اللازم وتذليل أية عقبات تواجه هذا القطاع، في سبيل مضاعفة أعداد السائحين، والوصول إلى ما هو مستهدف خلال الفترة القادمة، وسيتم ذلك من خلال:-

 

1- الحصول على تأشيره السياحة إلكترونيا من خلال موقع visa2egypt حيث أنه يتيح لنحو 78 جنسية الحصول على التأشيرة

 

2- العمل على رقمنة تذاكر دخول المواقع الأثرية والمتاحف، وبالفعل هناك 1.7 مليون تذكرة بيعت بصورة مميكنة من إجمالي 2 مليون تذكرة مٌباعة في ديسمبر 2022.

 

3- العمل على الاستغلال الأمثل لما تمتلكه مصر حالياً من ثروة عقارية حديثة، سواء في المدن السياحية أو الجديدة، من خلال تحويل هذه الأصول العقارية المتميزة إلى وحدات سياحية وغرف فندقية، بما يحقق زيادة عدد الغرف المتاحة، وتعظيم سياحة الفرد، وهو ما سيحقق عدة فوائد سواء لمالكي الوحدات، من خلال تأجير وحداتهم، والحصول على عائد، وكذا للدولة بوجه عام، حيث سترغب الكثير من الأسر الأجنبية في قضاء عطلاتهم في هذه الوحدات بخصوصية أكبر، وبالتالي يمكن استغلال معظم تلك الوحدات العقارية، إلى جانب استفادة الأنشطة المجاورة من مطاعم أو مولات وخلافه.

 

4- استهداف استراتيجية النهوض بالقطاع السياحي تحقيق نمو سريع لصناعة السياحة يتراوح من 25-30% سنويا، وتخطط الحكومة لزيادة عدد الزائرين إلى 30 مليون زائر سنويًا، أي أكثر من ضعف أعلى رقم حققته مصر في تاريخها، وهو 14.7 مليون زائر عام 2010 بإيرادات بلغت 12.5 مليار دولار.

 

5- الدراسات التي أجريت أثبت وجود 272 مليون سائح محتمل راغب في المنتج السياحي المصري المتاح حاليا مع بعض التعديلات، وإن إجمالي الشرائح الرئيسية المستهدفة في الـ12 سوق بحلول عام 2028 نحو 334.3 مليون سائح، وتم إعداد دراسة حددت 5 شرائح من الراغبين في السفر إلي مصر، ووجد أنهم يمثلون 55% من مجموع السائحين المحتملين في العالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى