خواطر

ضحكة ع الشماعة

ضحكة ع الشماعة

سحر أبوالعلا

بيقوم من نومه

وبيبدأ يومه

بيمد اديه

في الركن هناك

جنب الشباك

فوق الشماعة

علقها امبارح

في نهاية يومه

مش بدلة جديدة

دي ضحكة قديمة

لو دابت بيرقعها

لو ضاقت بيوسعها

ما هي ضحكة وحيدة

دايما يلبسها

في الصيف نسماية

وفي البرد تدفيه

ينزل ويعود

في نهاية اليوم

في الركن هناك

جنب الشباك

تاني يعلقها

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى