Uncategorized

بعد خسارة حامل اللقب في دوري الأبطال 5 أسباب للهزيمة والمريخ بوابة الأهلي

بعد خسارة حامل اللقب في دوري الأبطال
5 أسباب للهزيمة والمريخ بوابة الأهلي
رؤية.. جابر عبد التواب
جاءت نتائج الجولة الثالثة لدوري أبطال أفريقيا مخيبة للآمال لممثلي مصر وهما القطبين الأهلي والزمالك حيث تلقيا الخسارة في الجولة الثالثة لدوري المجموعات، الأهلي أمام صنداونز بهدف نظيف في القاهرة والزمالك أمام الوداد المغربي 1-3 في الدار البيضاء ولكن تبقى للفريقين الحظوظ لبلوغ الأدوار الإقصائية للبطولة سواء في المركز الأول أو الثاني لمجموعتيهما.
وبنهاية الجولة الثالثة يقع فريقا الأهلي في المركز الثالث في المجموعة الأولى مع وجود أفضلية نسبية للأهلي الذي لعب مباراتين فقط في المجموعة لتأجيل مباراته من الجولة الأولى أمام المريخ إلى يوم السبت القادم
المريخ.. هل ينقذ الأهلي
رغم أن رصيد الأهلي نقطة واحدة من مباراتين في المجموعة الأولى بعد صنداونز المتصدر 7 نقاط والمريخ الثاني 4 نقاط، إلا أن فرصة الأهلي قائمة لإنهاء الدور الأول لدوري المجموعات في المركز الثاني المؤهل لدور الثمانية إذا حقق الفوز على المريخ السوداني في المباراة المؤجلة من الجولة الأولى وتقام السبت القادم في القاهرة بفارق هدفين وبالتالي سيكون في وضعية أفضل في الدور الثاني للمجموعة حيث يلعب خلالها أمام صنداونز في بريتوريا وأمام المريخ في ملعب يحدد لاحقا وأمام الهلال في القاهرة وهي نفس المباريات التي يلعبها المريخ الذي يلاقي صنداونز في بريتوريا أيضا والهلال في الخرطوم والأهلي في ملعب محايد.
وبإمكان الأهلي في هذه الحالة التأهل بعشر نقاط لو فاز على المريخ والهلال في الدور الثاني حتى لو خسر أمام صنداونز مرة أخرى في جنوب أفريقيا
ولعبت 5 أسباب الدور الأكبر في خسارة الأهلي على ملعبه
1. إهدار الفرص وبلغت 11 فرصة حقيقية عبر شوطي المباراة لو سجل الأهلي منها واحدة أو أثنين لدانت له المباراة تماما.
2. المساحات التي تركها الأهلي بين خط وسطه ودفاعه وهي التي إستغلها تماما فريق كبير بإمكانيات صنداونز في شن الهجمات المرتدة التي جاء منها هدف وأهدر منها الفريق الجنوب أفريقي فرصتين أخريين على الأقل.
3. طريقة 3-4-3 التي كانت سلبية في هذه المباراة لأنها قللت عدد المهاجمين الحقيقيين في منطقة العمليات الهجومية
4. عدم دقة الكرات العرضية، فمن أصل 23 كرة عرضية لعبها الأهلي من الجناحين عن طريق محمد هاني وطاهر يمينا وعلي معلول وعبد القادر ي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى