تسالي رمضان والمسابقة الرمضانية “ح30”

تسالي رمضان والمسابقة الرمضانية “ح30”
مهاب حسن
شرعت صلاة العيد في السَّنَة الأولى من الهجرة؛ ودليل مشروعيتها ما رواه أنس رضي الله عنه قال: (قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، ولهم يومان يلعبون فيهما فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما هذان اليومان؟) قالوا: كنا نلعب فيهما في الجاهلية، قال: (إن الله عز وجل قد أبدلكم بهما خيرًا منهما يوم الفطر ويوم النحر) رواه أحمد وأبو داود،
وذهب أكثر أهل العلم إلى أن صلاة العيد سُنَّة مؤكدة، ورأى بعضهم أنها فرض على الكفاية، إذا قام بها من يكفي سقطت عن الباقين، وإلا أثمَ الجميع بتركها، وذهب الحنفية إلى أنها واجبة على كل مكلف من الذكور،
و من فاتته صلاة العيد مع الإمام، فقد اختلف أهل العلم هل يقضيها، أم لا؟ والراجح: أنه يسن له قضاؤها على صفتها، أي أن الشخص الذي تأخر في أداء صلاة العيد فلا يجب عليه تركها بل يجب أن يصليها من غير خطبة، قائلا: «صلاة العيد تصلى ركعتين، في الركعة الأولى سبعة تكبيرات بعد تكبيرة الإحرام ويكمل الركعة بصورة عادية، وفي الركعة الثانية تكبيرة القيام ثم خمس تكبيرات ثم يكمل الركعة ويجلس للتشهد ويسلم
السؤال الثلاثون والاخير
ما حكم صلاه العيدين ( هل هي واجبة / سنه مؤكدة / فرض عين / فرض كفاية )؟
جمع الاجابات وأرسلها لنا واتساب علي رقم 01221678120 مع ذكر الاسم ثلاثي بوضوح ورقم تليفون للتواصل
وكل عام وانتم بخير