خواطر

على حافة الحنين

على حافة الحنين

سحر ابوالعلا

على حافة الحنين، وقفت تتأمل ذكرياتهما معا، هنا كانا يضحكان،

وهنا بكت عيناها من فرط السعادة،

وهناك صورة كانت تجمعهما مع جمع من الأحباب،

وهذه صورة لم يعد هو موجود فيها،

ليتها الذكريات بقت،

ليتها ما أصبحت ذكرى.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى