خواطر

وجوه باهتة

وجوه باهتة

بقلم سلمي ناصر

مابك ياوجهي الباهت واين لون وجهك الوردي ماذا حل بك وما هذا الحزن الذي انت عليه

اه .. من قلب مليئ بالخيبات والعثرات قلبي يتمزق ويتألم حسرة علي خذلان الاصدقاء لم يعد لي ثقه في الاشخاص انه كسر الروح ياصديقي كنت اتمني ان اعيش حياة وردية كما حلمت في الصغر وان العالم مليئ بالأفراح والحياة المزينة بالورد والرافهية ولكن الواقع عكس ماحلمت ياصديقي

صدمت بالواقع الأليم للأسف لم يكون العالم المرسوم بذهني عن العالم الجميل هو ما أراه الان ياصديقي وهل انا من اعيش في الأحلام والعالم وردي ام العيب في العالم الواقعي الان من مؤامرات وحروب وصراعات وانتهكات للنفس البشرية أصبح الإنسان مباح لاخية الإنسان وازهاق روح واهدار دمه وتدمير نفسيتة المعنوي والماديه كنت احلم بعالم خالي،من كل هذا عالم مليئ بالسلام والأمان والاستقرار.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى