محافظ كفر الشيخ وحل نهائي لمواقف السيارات مننتظرين حلول نهائية لباقي المشاكل
فريد نجيب
أتفرض علينا مسئولين بالجهاز الإداري للأسف الشديد فقدوا شهية التفكير والابداع فأصبحت بيئة العمل خالية من الإبداع والتفكير وبالتالي سقف معاناة المواطن ارتفعت وازدادت فكان لازاما علينا رصد المشكلات والمطالبة بحلول إيجابية وافكار جديدة وفريدة تساهم في الوصول إلى أفكار وحلول مبتكرة تقضي على المشكلة نهائيا طالبنا من صاحب القرار الخروج من دائرة العمل التقليدي والتفكير خارج الصندوق. وطرحنا بعض المشاكل التي عاني ومازال يعاني منها المواطن الدسوقي على مائدة الحوار عبر صفحات التواصل الاجتماعي وكان هناك إجماع شعبي من أزمة مع بداية عام دراسي في مواقف السيارات اولادنا طلاب جامعة كفر الشيخ عانوا كثيرا من عدم توافر سيارات اجرة كافية لنقلهم الي كفر الشيخ والعودة وكل مرة يقوم رئيس المدينة على مدار سنوات بالدفع بعدد كبير من سيارات السرفيس من دسوق الي كفر الشيخ وفي العودة أبنائنا يعانوا الأمرين من عدم وجود وسيلة نقل.
فكان الرد الايجابي بعقلية مستنيرة تمتلك التفكير والإبداع خارج الصندوق اللواء علاء عبدالمعطي، محافظ كفر الشيخ والذي تفضل مشكورا بإصدار توجيهات وتعليمات بفتح مجال ترخيص لعدد ٣٠ سيارة ميكروباس جديدة للعمل على خط دسوق كفر الشيخ مع استمرار الدفع بسيارات السرفيس والميكروباس من الخطوط الاخرى لحين الانتهاء من ترخيص الثلاثون سيارة للعمل على الخط.
نعم نثمن هذا الفكر الإبداعي الذي يقضي على المشكلة تماما وهذا يدفعنا ان نعرض باقي المشاكل آملين ان نجد لها حلول موضوعية تقضي على المشكلة نهائيا.
مشكلة مقر التأمين الصحي بدسوق المؤجر بمعرفة هيئة التأمين الصحي وللأسف لن نطرح سلبيات المكان على أمل زيارة مفاجئة للواء علاء عبدالمعطي، محافظ كفر الشيخ للمكان وتكون زيارة غير معلومة زيارة مفاجئة ونترك السلبيات المتعددة ترصدها من خلال زيارتكم.
المشكلة الثانية كوبري عتريس والذي تم إحلال وتجديده بتكلفة قدرها ٥و٢ مليون جنيه بمعرفة وزارة الري دون الرجوع والتنسيق مع هيئة السكة الحديد فخرج الكوبرى بصورة لا تتوافق مع مستوى السكة الحديد وبالتالي خرج الكوبرى من الخدمة وقامت السكة الحديد بوضع حواجز حديدية لمنع مرور المعدات ولا المشاة واعتبرت هيئة السكة الحديد انه ممر غير آمن، الامر يستلزم زيارة محافظ كفر الشيخ ليشاهد الكوبرى وسلبياته على الطبيعة.
المشكلة الثالثة الزحام والمعاناة من أجل الحصول على الحصة اليومية من الخبز المدعم لا انكر جهود الرقابة التموينية ولكن الأمر يتطلب تشكيل لجنة برئاسة السكرتير العام أو السكرتير المساعد وأعضاء من التموين والمحليات ومباحث التموين وحماية المستهلك للنزول على أرض الواقع لبحث ودراسة أسباب الزحام والعراك اليومي أمام المخابز ووضع الحلول النهائية للمشكلة بتحويل الدعم العيني الي دعم نقدي أو تعديل سيستم ماكينة الصرف وفق محل الاقامة.
المشكلة الرابعة تم تجريف طبقة الرصف القديمة بمدخل طريق دسوق بسيون من أربع شهور عند مدخل موقف سيارات الاجرة وللأسف لم يتم وضع طبقة رصف جديدة حتى تاريخ نشر المقال.
المشكلة الخامسة قررت الدولة تخفيض ٢٥ ٪ من قيمة التصالح لمن يسدد. قيمة المخالفة نقدا ومع ذلك السيستم لا يعترف بقيمة الخصم والموظف يقولك السيستم يعترف فقط بحق الدولة اما حق المواطن لا يعترف به معاناة جديدة متى بتم تفعيل قيمة الخصم لمن يقوم بالسداد نقدا.
