خواطر

إليك

إليك

قد جئت قلبي وهو على وشك أن يُنهي كل شيء بيده، ويرحل.
جئته كطوق نجاة بعدما كاد أن يغرق في بحر حزنه، وحيدًا
كشعاع نور في آخر نفقه المظلم، كصباح جاء ليمحو عتمة ليله الطويل.
فهل جئت حقًا؟
أم أنك خيال؟
مجرد خيال في حلمي، الذي لو كان كذلك لوودتُ أن يتبدل واقعًا.

“سحر أبو العلا”

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى