المقالات

حرية ولكن

حرية ولكن

حرية ولكن ….
بقلم غادة شكرى
من المعروف أن لكل شخص شخصية مستقله وله الحرية في كل شيء في إتخاذ أي قرار
لكن هنا نجد الحرية بشكل آخر
فتاه يبلغ عمرها ٣٠ عام وتقول أنها تدربت على لعبة كمال الأجسام لمدة ١٥
عام ومدرب جيم رجالي حاليا
واتخذت منبر الحرية لتكون كابتن لكمال الأجسام أقاويل كثيرة حولها

لماذا اتخذت ياسمين هذا القرار لتفقد مظهر انوثتهاوتتحول الأيدي من يدا ناعمة إلى يدا مملوءة بالعضلات وظهورها كالرجال وتتحدث مثلهم وحركاتها أيضا كذلك
لكنها محبوبة وسط منطقتها
لا نريد أن ننقص من قدرتها وارادتها لكن لابد أن الشكل العام يكون جيدا ليأخذ كاقدوة وليست سخرية
وجدنا من دعمها بشدة ومن سخر منها لظهورها بهذا الشكل
هل أنت معها أوضد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى